بحث

ما الذي تبحث عنه اليوم؟

الخطط والعروض

هل تبحث عن شريحة جديدة أو عروض جديدة رائعة؟ ابدأ البحث هنا الآن

خدمات الأفراد | أغسطس 16, 2025

أريدُ قطر تفوز بجائزة ستيفي® الفضية 2025 للتميز التكنولوجي

تكريمًا للرئيس التنفيذي الشيخ علي بن جبر آل ثاني وقيادته الحكيمة

الدوحة، قطر

أعلنت أريدُ، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، عن فوز رئيسها التنفيذي، الشيخ علي بن جبر آل ثاني، بجائزة ستيفي® الفضية لعام 2025 عن فئة التميز التكنولوجي، تقديرًا لرؤيته القيادية الاستثنائية وتأكيدًا على الدور المحوري الذي تؤديه أريدُ قطر في قطاع الاتصالات.

إذ حققت أريدُ قطر، بقيادة الشيخ علي بن جبر آل ثاني، نقلة نوعية من خلال إطلاق عدد من المبادرات الاستراتيجية التي تعكس روح الابتكار وتسهم في تحقيق أثر ملموس على مستوى الدولة. وكان من أبرز هذه المبادرات إطلاق خدمات سحابية وطنية متطورة للذكاء الاصطناعي، هي الأولى من نوعها في قطر، بالتعاون مع NVIDIA، والتي تهدف إلى توفير بنية تحتية آمنة ومتكاملة لقطاعات استراتيجية مثل الرعاية الصحية والتمويل والطاقة، إلى جانب تعزيز السيادة الرقمية للدولة.

كما حققت أريدُ إنجازًا عالميًا في تصنيف سرعة الإنترنت الجوال، ما يعكس ريادتها في نشر تقنيات الجيل الخامس (5G) وتحديث بنيتها التحتية الرقمية بما يواكب أعلى المعايير العالمية. وانطلاقًا من التزامها المستمر بالارتقاء بتجربة العملاء، أطلقت أريدُ المساعد الذكي Obot المدعوم بتقنية GPT-4، ليقدّم تجربة تفاعلية تحاكي التواصل البشري ويسهم في تسريع الاستجابة لاستفسارات العملاء، وبالتالي تعزيز كفاءة الخدمات الرقمية ورضا المستخدمين.

فضلًا عن ريادته في الجانب التكنولوجي، يمتد دور الرئيس التنفيذي إلى دعم المبادرات المجتمعية، ومن أبرزها ماراثون الدوحة من أريدُ 2025، الذي سجل أرقامًا قياسية وشهد إقبالًا واسعًا لمشاركين من داخل قطر وخارجها، ليبرهن على التزام أريدُ بترسيخ الثقافة الصحية وتعزيز سُبل الابتكار التي تضمن مشاركة الجميع.

وفي تعليقه على الفوز بالجائزة، قال الشيخ علي بن جبر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـأريدُ قطر: “يسعدنا الحصول على جائزة ستيفي® الفضية لعام 2025 عن فئة التميز التكنولوجي. هذه الجائزة هي ثمرة الجهود المتواصلة التي يبذلها فريق أريدُ قطر بأكمله ودليلٌ على التزامنا الراسخ بدفع حدود الابتكار لخدمة مجتمعنا. نهدي هذا الإنجاز لعملائنا الكرام؛ فثقتهم الدائمة هي ما يلهمنا لنواصل رسم ملامح المستقبل الرقمي في قطر. كما أتوجه بجزيل الشكر إلى فريق الموارد البشرية في أريدُ قطر، الذي يساهم في إرساء بيئة عمل تشجع التميز وتدعم الابتكار وتجعل مثل هذا النجاح ممكنًا”.

هذا وتؤكد هذه الجائزة من جديد على ريادة أريدُ قطر في تمكين التحول الرقمي والابتكار التكنولوجي، من خلال إرساء معايير جديدة في مجال الاتصالات، وتقديم حلول متقدمة تركّز على تجربة العميل، والمساهمة الفاعلة في دفع عجلة التنمية الوطنية.