بحث

ما الذي تبحث عنه اليوم؟

الخطط والعروض

هل تبحث عن شريحة جديدة أو عروض جديدة رائعة؟ ابدأ البحث هنا الآن

خدمات الأفراد | مايو 6, 2025

أريدُ تطلق روبوت الدردشة Obot المدعوم بتقنية GPT-4o عبر قنوات التواصل الرئيسية مع العملاء

لدعم ذكي ومخصص وتعزيز التفاعل مع المستخدمين

الدوحة، قطر

أعلنت أريدُ، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، عن إطلاق روبوت الدردشة الذكي Obot، المدعوم بنموذج GPT-4o، خلال قمة الويب قطر 2025، التي شاركت فيها أريدُ بصفتها الراعي الماسي للحدث. والآن أصبح هذا الروبوت متاحًا للاستخدام عبر أبرز قنوات التواصل مع العملاء، وهي تطبيق أريدُ والموقع الإلكتروني، وقريبًا سيشمل قنوات أخرى، مثل واتساب ومنصات التواصل الاجتماعي، لتقديم الدعم بسهولة للعملاء في أي وقت وأي مكان.

ويمثل إطلاقObot خطوة مهمة نحو الارتقاء بتجربة العملاء والابتكار في تطوير الخدمات، فمن خلال الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي الإنتاجي، يوفر Obot تجربة محادثة طبيعية وسلسة قادرة على فهم احتياجات وتفضيلات كل عميل وتزويدهم بردود ذكية ومخصصة. ومع كل تفاعل جديد، يتعلم الروبوت أكثر ويطوّر نفسه ليمنح المستخدمين تجربة أكثر ذكاءً ومرونة مع مرور الوقت.

ويوفر Obot للمستخدمين مجموعة متكاملة من الخدمات، حيث يقدم دعمًا فوريًا ومخصصًا عبر محادثات ذكية تراعي السياق، واقتراحات للمنتجات تأخذ الاحتياجات الفردية للمستخدم بعين الاعتبار، ومعلومات وتحليلات مدعومة بالبيانات تُمكّن أريدُ من تطوير خدماتها بشكل مستمر.

وفي تعليقه على إطلاق Obot، قال السيد صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: “نواصل في أريدُ دفع حدود الابتكار وتبني أحدث التقنيات لنقدم لعملائنا تجارب ترتقي بحياتهم اليومية. ويأتي Obot ليجسد هذه الرؤية بفضل دمجه لأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تفتح الطريق أمام أسلوب جديد للتفاعل مع العملاء وتمنحهم تجربة رقمية لا مثيل لها؛ فسواء كنت أحد عملائنا الحاليين الذين يتواصلون معنا عبر مراكز البيع أو مراكز الاتصال أو المنصات الرقمية، أو كنت أحد العملاء الجدد الذين يرغبون في التعرف على خدمات أريدُ المختلفة، يضمن لك Obot وصولًا سريعًا إلى المعلومات الدقيقة والدعم الفوري عبر مختلف قنوات التواصل”.

هذا ويجسد إطلاق Obot التزام أريدُ المستمر بالابتكار وحرصها الدائم على إرساء معايير جديدة في قطاع الاتصالات. ومن خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، تواصل أريدُ تقديم حلول مصممة خصيصًا لتلبي احتياجات العملاء، ما يعزز مكانتها الرائدة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.