بحث

ما الذي تبحث عنه اليوم؟

الخطط والعروض

هل تبحث عن شريحة جديدة أو عروض جديدة رائعة؟ ابدأ البحث هنا الآن

خدمات الشركات | مارس 24, 2024

“أريدُ” تدعم وتستضيف أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة في فعالية حصرية

الدوحة، قطر.

استضافت “أريدُ”، شركة الاتصالات الرائدة في قطر، فعالية حصرية مخصصة للشركات الصغيرة والمتوسطة يوم 7 مارس.

وشهدت الفعالية حضور مسؤولين تنفيذيين في “أريدُ” كمتحدثين رئيسيين؛ حيث شاركوا معارفهم وخبراتهم القيّمة في العديد من مجالات الأعمال الأساسية، وتناولت العروض التي قدموها التحديات والفرص التي لا تعد ولا تحصى المتوفرة في كل مجال، وزوّدت أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة وصناع القرار بالنصائح والاستراتيجيات العملية المصممة لتعزيز نمو الأعمال ونجاحها.

وبعد انتهاء المناقشة، أتيحت للشركات فرصة مشاهدة العروض الحية للخدمات والحلول الرئيسية التي تقدمها “أريدُ” للشركات والتفاعل مع خبراء “أريدُ” في ستة أجنحة. وكان كل جناح يركز على مجال محدد مهم للشركات الصغيرة والمتوسطة، بما في ذلك إنشاء متجر، وتحسين اتصالات الجوال للموظفين، وإيجاد الحل الأمثل للاتصالات المكتبية أو تعزيز سير العمل المكتبي.

وتؤكد هذه الفعالية على التزام “أريدُ” بدعم نمو وتطور الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر من خلال تزويدها بالأدوات والمعرفة والحلول اللازمة للتغلب على تعقيدات مشهد الأعمال الحديث.

وتعقيباً على استضافة هذه الفعالية، قال ثاني علي المالكي، رئيس خدمات الشركات في “أريدُ”: «نحن نؤمن بأن نجاح الشركات الصغيرة والمتوسطة أمر بالغ الأهمية للاقتصاد في قطر . ومن خلال هذه الفعاليات، نهدف إلى تزويد أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة بالرؤى والأدوات التي يحتاجونها لتحقيق النجاح في بيئة عمل تزداد تنافسية يوماً بعد يوم. ومن خلال التعامل الوثيق مع أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة، فإننا لا نقدم لهم المعرفة والخبرات فحسب؛ بل نقوم بصياغة نظام تعاوني حيث يمكن لكل شركة، بغض النظر عن حجمها، أن تنمو وتحقق الازدهار «.

وفي عالم تقوده التكنولوجيا الرقمية بشكل متزايد، تتخطى “أريدُ” قطر مجرد تقديم خدمات الاتصال لتقدم مجموعة من الحلول الرقمية المصممة للارتقاء بعمليات الشركات. وفي هذه الفعالية، أتيحت للحاضرين الفرصة للحصول على نصائح مخصصة والاطلاع بشكل مباشر على كيفية قيام خدمات “أريدُ” بتبسيط العمليات وتعزيز الأمن ورعاية النمو.

وقد وفر هذا النهج العملي رؤى ملموسة حول الفوائد الواقعية لدمج الأدوات الرقمية المتقدمة في نماذج أعمالهم، ما يؤكد بشكل أكبر على دور “أريدُ” كمحرك لرحلة التحول الرقمي في قطر بما يتماشى مع الرؤية الوطنية 2030.